أمس قبل النوم..
كنت أتخيّل مشهد سفّاحٍ انتهى لتوه من تعذيب بعض الأفراد في قبوه، وصعد لغرفته مرهقا، وشغل موسيقى حزينة، وغير ملابسه ونام..
تعليقات
إرسال تعليق